بدون نظارات المنشورية يبدو الرأس منحنيا.
بعض الأشخاص لديهم عيون التي تتحرك بلا توقف ، ويتم منشط عيونهم حتى من خلال التذبذبات لا تنقطع ، بل يمكن أن توجد من الولادة أو تستمر معظمها ي بعدالأمراض العصبية .
أشكال
الأكثر شيوعا هي رأرأة العين حيث تتحرك بطريقة أفقية ، وأنه يمكن أن تكون عمودية ، أو التناوب.
عفوية الطفل يتحول ( براعم ) الرأس، إلى اليمين أو إلى اليسار ، وأنه يميل الرأس إلى الأمام أو الخلف. يجب أن لا يمنعه ( عليه) منه، لأنه ( عليه) حتى يجد موقف الرأس حيث نقل له ( لها ) عيون الأقل ، و بالتالي حيث ( هو) يرى أفضل . مبدأ العلاج من خلال ورشة عمل أو عن طريق الجراحة تقع على هذه الملاحظة .
العلاج
– الطفل يميل إلى الاقتراب أكثر من اللازم له لصفحة القراءة أو إلى الشاشة ، وهذا موقف يسمح له على تقليص الراراة ، و رؤية أفضل.
– التقييم من حركية العين و التقييم من تقويم البصر يشخص العين المهيمنة، وتحديد للعين مما يقلل من التذبذبات العين. خفض من العين المهيمن عليها ليمكن من الحصول على رأرأة أقل. ر .
– المنشور الزجاجى يسمح للطفل الحفاظ على استقامة راسه مع الاستفادة من أفضل
اتجاه البصري ة.
– في بعض الأحيان نجد موقفا للعيون حيث يتم تأمين الرأرأة ؛ عملية جراحية تصبح جائزة لعضلات العين ك .
الأسباب
هناك أسباب كثير للرأرأة مثل نقص تطور التثبيت العادي للعينين في بداية الحياة، كما أن هناك أسباب أخرى مثل:
- المهق الذي قد يصيب العيون،
- اختلالات العيون، مثل: ضمور العصب العيني وعمى الألوان، وقصر النظر الشديد، أو اللابؤرية الشديدة، أو عتامة مكونات العين،
- التهاب التيه الحاد، وهو التهاب في الأذن الداخلية، حيث قد يشعر المريض بالدوخة والقيء والرأرأة.
- آفات الدماغ: التي قد تؤدي إلى الرأرأة،
- استهلاك الكحول والأدوية مثل أدوية الصرع وغيرها،
- التصلب المتعدد، وهو مرض في الجهاز العصبي المركزي.
الفسيولوجيا المرضية
تلعب العينين دوراً مهماَ في حفظ التوازن وهي متصلة بأعضاء التواون ، وخاصة الأذن الداخلية. حيث ترسل العينين معلومات إلى نفس المراكز التي تأتيها المعلومات من الأذن الداخلية، كما تأتيها المعلومات من كافة أنحاء الجسم وخاصة المفاصل، وجميع المعلومات تستخدم في تحديد الوضعة والجاذبية. ويمكن تقسيم الرأرأة حسب نوع حركة العينين. وفي الرأرأة النواسية، فإن سرعة حركة العينين هي نفسها في الاتجاهين، وفي الرأرأة النفضية يكون هناك مرحلة سريعة وأخرى بطيئة، حيث تتحرك العينين ببطء في اتجاهن ثم تنتفض في الاتجاه المعاكس. ويمكن للرأرأة أن تكون موجودة عند الولادة أو تكتسب في مراحل متأخرة. وهناك نوع من الرأرأة تسمة الرأرأة الإيمائية تشمل ارتفاع الرأس وانخفاضه تحدث بين الشهر الرابع والثاني عشر من العمر. وقد تستمر عدة أشهر أو سنواتوتختفي ذاتياً في الغالب. وهناك نوع فسيولوجي من الرأرأة يسمى رأرأة القطار(الرَأْرَأة العَيْنِيَّة الحَرَكِية ) ، وهي تحدث عندما يكون الشخص متحركاً ويراقب شيئاً ثابتأً كما في القطار، حيث تتبع العينين الشيء وتتحركان مرة أخرى إلى الخلف لتبدأ من جديد. والرَأْرَأة العَيْنِيَّة الحَرَكِية هي رأرأة نفضية.
التشخيص
الرأرأة هي عرض وليست مرض ، وتشير إلى خلل في الأجهزة التي تسيطر على العينين.
العلاج
من المهم البحث عن السبب وعلاجه، وجميع العلاجات الموجودة هي لتخفيف الرأرأة وليس علاجها، مثل العدسات اللاصقة والمناشير والنظارات أو جراحة عضلات العين. وهناك نوع يختفي من تلقاء نفسه وهو ناجم عن رضح أو ارتجاج للرأس ويعالج بتحريك الرأس تقليداً لحركات الرأرأة عدة أيام.